الثلاثاء، 17 يوليو 2012

أثر تقلب أسعار العملات على عقد الصرف في الفقه والقانون

أثر تقلب أسعار العملات على عقد الصرف في الفقه والقانون
يتكلم البحث حول مدى تأثير تقلب سعر العملة في عقد الصرف وهل يمكن أن يحصل تقلب أم لا؟
وإذا ثبت حصوله ـ كما يحصل في البيع والقرض والمهر وغيرها من العقود ـ فما هو حكم هذا التقلب وهل له تأثير على عقد الصرف؟.
وقد اشتمل البحث على:
1ـ مُقدِّمَةٌ.
2 ـ البابُ الأولُ في النقودِ ويشتملُ على فصولٍ :
الفصلُ الأولُ فيه مسائلُ:
المسألةُ الأولى: تعريفُ النقودِ.
المسألةُ الثانيةُ : تاريخُ نشأةِ النقودِ.
المسألةُ الثالثةُ : أقسامُ النقودِ.
الفصلُ الثاني : علةُ النقودِ وفيه مسائلُ :
المسألةُ الأولى : خلافُ الفقهاءِ حولَ عليةِ النقدين.
المسألةُ الثانيةُ : العلةُ القاصرةُ والمتعديةُ وحكمُ التعليلِ بها.
المسألةُ الثالثةُ : الخلافُ في عِليِّةِ النقدين من حيثُ القصورُ والتعديُّ ، وأثرُه في الأوراقِ النقديةِ.
الفصلُ الثالثُ : التكييفُ الشرعيِّ للأوراقِ النقديةِ.
ـ البابُ الثاني في الصَّرفِ ، ويشتملُ على فُصولٍ :
الفصلُ الأولُ : فيه مسألتان :
المسألةُ الأولى : تعريفُ الصَّرفِ.
المسألةُ الثانيةُ : العقودُ المشابهةُ للصَّرفِ.
الفصلُ الثاني : فيه مسألتان :
المسألةُ الأولى : أركانُ الصَّرف.
المسألة الثانية : شروطُ الصَّرفِ.
الفصلُ الثالثُ : فيه مسائلُ :
المسألةُ الأولى : أحكامُ الصَّرفِ مُقارنةً بالقانونِ.
المسألةُ الثانيةُ : المسائلُ الصَّرفيةُ المعاصرة.
4 ـ البابُ الثالث : تقلُّبُ أسعارِ العُملاتِ ويشتملُ على فصولٍ :
الفصلُ الأولُ : فيه مسائلُ :
المسألةُ الأولى :تعريفُ التقلبِ والفرقُ بينه وبين ما يشابهه.
المسألةُ الثانيةُ : أسبابُ التقلبِ.
المسألةُ الثالثةُ : تاريخُ التقلب.
الفصلُ الثاني : فيه مسألتان :
المسألةُ الأولى : أنواعُ التقلبِ، وخلافُ العلماءِ فيها.
المسألةُ الثانيةُ : موقف القانون.
الفصلُ الثالثُ : فيه مسألتان :
المسألةُ الأولى : المسائلُ الفِقهيَّةُ المتأثرةُ بالتقلبِ.
المسألةُ الثانيةُ : أثرُ التقلبِ على عقدِ الصَّرفِ.
5 ـ الخلاصة.
وقد خلصت في نهاية المطاف إلى أنه يمكن أن يؤثر تقلب أسعار العملات على عقد الصرف في صورة واحدة وهي ما إذا عقدا العقد وبقيا برهة من الزمن ثم حصل تغير في السعر للعملة قبل القبض فهل يصرف ما عقدا عليه أم ما آل إليه السعر؟
وهذه غير الصورة التي ذكرها الإمام السيوطي رحمه الله تعالى.
والله تعالى أعلم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق